إذا كان هناك شيء جيد نتج عن هذا العام الماضي الصعب ، فهو صعود المحادثات التي طال انتظارها حول العرق والفقر والظلم.  

لقد حان الوقت الآن لمعالجة هذه المظالم وجهاً لوجه. الطلاب الذين كانوا يكافحون سيستمرون في الكفاح ما لم نتخذ إجراءات فعالة للحاق بهم. سيستمر الطلاب الملونون في التخلف ما لم نتخلص من التحيزات والممارسات التي أثرت على تعلمهم قبل COVID ". توما سيبيو سميث من PCCY سلمت هذه الرسالة القوية إلى التجمع الأسود التشريعي بالسلطة الفلسطينية ولجنة السياسة الديمقراطية بمجلس النواب في الأسبوع الماضي.

حفزت حركة Black Lives Matter محادثات صريحة ودعوات إلى العمل بشأن التمييز في المدارس والمجتمعات. كشف الوباء عن التفاوت الصارخ بين المناطق الغنية وذات الدخل المنخفض في موارد التعليم مثل أجهزة الكمبيوتر المنزلية والإنترنت عالي السرعة والدعم الأكاديمي. (الطلاب الملونون هم 466% أكثر عرضة للالتحاق بمدرسة عالية الفقر من الأطفال البيض.) 

يتكلم الشباب الملون الآن بشجاعة ويطالبون بالتغيير لأنه حرفياً مستقبلهم على المحك. تحدث طالب تلو طالب بجرأة في مبنى السيناتور تيم كيرني مائدة مستديرة للطلاب حول العنصرية حول تجارب العنصرية في مدرستهم. شعروا بشكل كبير بالفصل عندما أبلغوا الإدارة بذلك. لكن قلة من الطلاب تحدثوا عن قيام مدارسهم بإنشاء مساحات آمنة للطلاب الملونين أو تطبيق مسئولي الإنصاف أو إجراءات تدخل أخرى. 

إذا كنت تعتقد أن التفاوتات هي مجرد مشكلة فيلي ، فلدينا بعض الأخبار لك. الاستماع إلى ندوة PCCY عبر الويب الخميس القادم الساعة 3:00 مساءً للاستماع إلى نتائج بحثنا الرائد حول التفاوتات العرقية في أحياء الضواحي في فيلي.

انضم إلى المحادثة مع مجموعة متنوعة من الخبراء:

• كارين فارمر وايت، رئيس مجلس التعليم بولاية بنسلفانيا
• القس ماكسين كولير، رجال الدين الأسود في فيلادلفيا والجوار
• أندريا كوستيس، الرئيس والمدير التنفيذي ، The Urban League of Philadelphia
• انجيليك هينتون، الرئيس ، نوريستاون الكبرى NAACP
• نيللي جيمينيز أريفالو، المدير التنفيذي ، الرئيس التنفيذي لشركة ACLAMO
• هارولد جوردان، كبير محامي السياسات ، ACLU في بنسلفانيا
• ستيفن رودريغيز، المشرف على المدارس ، منطقة مدارس بوتستاون
• كريستوفر روجرز، حياة السود مهمة في المدرسة
• توميا سيبيو سميث، K12 مدير سياسة التعليم ، PCCY

سجل للحصول على المساواة في التعليم في الندوة عبر الإنترنت في الضواحي على http://bit.ly/3-25Webinar. 

نظرًا لأننا نتجرأ على الأمل في أن تكون أحلك أيام COVID قد ولت ، فلنكرس اهتمامنا لجعله مناسبًا للأطفال والشباب السود والبني.